كتاب النبي الديمقراطي... سباحة عكس تيّارَين
في زمنٍ علا فيه صوت اليمين المتطرّف في أكثر من مكانٍ حول العالم، يبدو هكذا عنوان
دار سائر المشرق في معرض الدوحة الدولي للكتاب
تشارك دار سائر المشرق، في معرض الدوحة الدولي للكتاب، حاملة في جعبتها ما يهمّ القارئ العربي عمومًا والخليجي وكذلك اللبنانيين المقيمين في دولة قطر، من عناوين جديدة، تطرح إشكاليات شائكة بعيدة من المواضيع المستهلكة التي تؤدّي إلى تراجع المطالعة في العالم العربي.
دار سائر المشرق في معرض الشارقة الدولي للكتاب
تشارك دار سائر المشرق، ككلّ عامٍ في معرض الشارقة الدولي للكتاب، حاملة في جعبتها ما يهمّ القارئ العربي عمومًا والخليجي خصوصًا لاسيّما القرّاء اللبنانيين المقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة، من عناوين جديدة، تطرح إشكاليات شائكة بعيدة عن المواضيع المستهلكة التي تؤدّي إلى تراجع المطالعة في العالم العربي.
Programme des signatures au Stand Saër Al Mashrek au Salon du Livre francophone de Beyrouth 2018
Programme des signatures auStand Saër Al Mashrek au salon du livre francophone 2018.
بشارة مرهج يكشف أسرار »كهوف السلطة»
بعد نحو خمسةٍ وعشرين عامًا أفرج الوزير والنائب السابق بشارة مرهج، بين دفتَي كتابٍ صادر حديثًا عن دار سائر المشرق، عن حقيقة الأحداث المهمّة التي عايشها من موقعه المتميّز كوزيرٍ للداخلية سواء من الناحيتَين الأمنية والسياسية بين عامَي 1992 و1994.
نظرة مختلفة إلى مرسوم التجنيس الشهير
ثمة دائماً نظرة مختلفة إلى الأمور، وخصوصاً من بُعد، أو بعد مساحة زمنية فاصلة تتيح تركيز النظر. في كتاب وزير الداخلية سابقاً بشارة مرهج
الشيفرة الفينيقية للزغرتاوي كريم الكوسا إلى السينما
وقّعت Northern Star Pictures, Inc وهي شركة لإنتاج الأفلام السينمائية مقرّها الولايات المتحدة، بإدارة بيار لابوينت عقدًا حجزت من خلاله الرواية “The Phoenician Code” للكاتب الزغرتاوي كريم الكوسا لتحويلها فيلمًا سينمائيًا.
ما بين كتابة للخشبة، للمطبعة أو للشاشة
من السهل على المحاضر أن يُخرج من ذاكرته ومَراجعه سيلًا من مصطلحات تُشعر الحاضرين بمدى اطّلاعه وعمق انغماسه في المادّة المطروحة. وهناك من يدّعون أنّهم في مداخلة واحدة سيمنحون المستمعين إليهم سرّ النجاح الأكيد في خوض غمار التأليف أو الاقتباس الروائي، وهذا مستحيل.
ماريكا المجدليّة
ماريكا المجدليّة رواية منمّقة بالفلسفة وعلم النّفس وذات أبعاد اجتماعيّة، لم تقتصر على الحقبة الماضية بل تخطّت الزّمان وتعدّت حدود قرية
تقنيات الكتابة من الرواية إلى الشاشة
مع تراجع نسبة القرّاء والوقت المخصّص للمطالعة من جهة، وازدياد الإصدارات الروائية بشكلٍ كبير، تبرز الحاجة إلى بذل جهود إضافية من أجل إنتاجٍ روائي ثقافي أكثر جاذبية، يعيد الاعتبار للرواية خصوصًا والمطالعة عمومًا كمصدر ترفيه ممتع، قادر على منافسة مصادر الترفيه الأخرى، ولو بالحد الأدنى.
